تسعى شركة MSC لتعزيز العمل بمفردها اعتبارا من العام المقبل، بعد خروجها من تحالف مع شركة Maersk والتى عقدت بدورها مع شركة Hapag-Lloyd تعاون Gemini، الذي سيتم إطلاقه رسميا في فبراير 2025
وذكرت شركة Sea-Intelligence فى تحليل ترجمته المال أن
أنه من المزمع أن تصبح حصة شركة MSC في السوق مساوية لحصة شركتي Maersk وHapag-Lloyd مجتمعتين عند إطلاق مشروع Gemini في أوائل العام المقبل2025 الذي يضم الشركتين بعد فض التحالف بين Msc وميرسك
حيث تتجه شركة “MSC السويسرسه لتعزيز حجم أسطولها مقارنة بثاني أكبر شركة نقل بحري – CMA CGM، فيما ستحتل شركة Maersk الدانماركية ثالث أكبر شركة نقل بحري في العالم”.
وأشار التقرير أن شركة MSC، ،قامت بتنويع استثماراتها فى قطاع الرحلات البحرية بشكل كبير في السنوات الأخيرة على خلفية الأرباح القياسية التي حققتها من الاستثمار في الطائرات وشركات الخدمات اللوجستية والصحف وشركات القطر وشركات نقل السيارات.
منذ إطلاق الشركة في عام 1970، استغرق الأمر من MSC حوالي 37 عاما للوصول إلى سعة أسطول تبلغ مليون حاوية نمطية مكافئة لعشرين قدماكما أصبحت شركة MSC بعد عملية تسليم ميجاماكس أول شركة نقل في العالم تشغل أسطولا يزيد عن 6 ملايين حاوية نمطية.وبعد أربع سنوات ونصف فقط، تجاوزت MSC علامة مليوني حاوية نمطية مكافئة لعشرين قدما. وبحلول أوائل عام 2022، تجاوزت شركة Maersk كأكبر شركة نقل في العالم على خلفية طلبات بناء قياسية جديدة ومئات المشتريات المستعملة في عشرينيات القرن الحادي والعشرين
في نهاية شهر أبريل الماضي، توقعت شركة الاستشارات الدنماركية Sea-Intelligence الشكل الذي ستبدو عليه تصنيفات أفضل 10 سفن شحن في أبريل/نيسان 2026، مع الأخذ في الاعتبار العديد من الجوانب، بما في ذلك دفاتر الطلبات، والنهج النموذجي لشركات النقل فيما يتعلق بإعادة تسليم السفن المستأجرة وبيع الحمولة المستعملة.
وأكد التقرير أن مؤشر النقل البحري العالمي يتجه نحو أكبر قفزة سنوية له منذ عام 2010 بعد أن أجبرت هجمات الحوثيين في البحر الأحمر، السفن على السفر لمسافات أطول.
ومن المتوقع أن يشهد النشاط البحري، الذي يُقاس بالطن لكل ميل، ثاني أكبر زيادة سنوية على الإطلاق نتيجة الاضطرابات الجيوسياسية في الشرق الأوسط وأوروبا.
ويتجه المؤشر، الذي يضرب حجم البضائع المنقولة بالمسافة التي تبحر، يتجه نحو زيادة بـ 5.1% مقارنة بعام 2023، أو 3.2 تريليون طن/ميل.
وأطلق الحوثيون عشرات الهجمات بطائرات مسيرة وصواريخ منذ نوفمبر/تشرين الثاني على السفن في البحر الأحمر ومضيق باب المندب وخليج عدن، ويدعون أنهم يشنون الهجمات تضامنا مع الفلسطينيين في حرب غزة.
وأدت الهجمات التي يشنها الحوثيين بحرا وجوا لإرباك الشحن العالمي فضلا عن حالات تأخير وزيادة التكاليف عبر سلاسل التوريد
ويتجه مؤشر النقل البحري العالمي نحو أكبر قفزة سنوية له منذ عام 2010 بعد أن أجبرت هجمات الحوثيين في البحر الأحمر، السفن على السفر لمسافات أطول.
ومن المتوقع أن يشهد النشاط البحري، الذي يُقاس بالطن لكل ميل، ثاني أكبر زيادة سنوية على الإطلاق نتيجة الاضطرابات الجيوسياسية في الشرق الأوسط وأوروبا.
ويتجه المؤشر، الذي يضرب حجم البضائع المنقولة بالمسافة التي تبحر، يتجه نحو زيادة بـ 5.1% مقارنة بعام 2023، أو 3.2 تريليون طن/ميل.
وأطلق الحوثيون عشرات الهجمات بطائرات مسيرة وصواريخ منذ نوفمبر الماضي على السفن في البحر الأحمر ومضيق باب المندب وخليج عدن، ويدعون أنهم يشنون الهجمات تضامنا مع الفلسطينيين في حرب غزة.
وأدت الهجمات التي يشنها الحوثيين بحرا وجوا لإرباك الشحن العالمي فضلا عن حالات تأخير وزيادة التكاليف عبر سلاسل التوريد وأصبحت شركة Mediterranean Shipping Co (MSC) التي أسسها جيانلويجي أبونتي أول شركة خطوط بحرية تستحوذ على حصة سوقية عالمية تبلغ 20% .