مقالات رجائى عطية بجريدة المال

من تراب الطريق (1063)

من تراب الطريق (1063)

7:37 ص, الخميس, 18 مارس 21

إرادة وفكر الآدمى بين الجمود والتطور (6) قلما عرف البشر حتى يومنا هذا بعضهم ببعض معرفة وطيدة حتى فى إمعانهم فى القرابة إلى حد الأمومة والأبوة . فالوالدان يغاليان بالمولود…

من تراب الطريق (1061)

من تراب الطريق (1061)

6:08 ص, الثلاثاء, 16 مارس 21

إرادة وفكر الآدمى بين الجمود والتطور (4) نسيان حصول الموت، وهو طبيعى غير مستغرب للآدمى الصحيح فى صباه وشبابه ورجولته وكهولته.. هذا النسيان غير مستغرب لقوة وتدفق الحياة لديه برغم…

من تراب الطريق (1001)

من تراب الطريق (1001)

10:05 ص, الأحد, 20 ديسمبر 20

هذا السلوك الذى بات الآن مألوفًا فى كل جماعة بشرية، سلوك مخرب فى النهاية

من تراب الطريق (983)

من تراب الطريق (983)

9:15 ص, الثلاثاء, 24 نوفمبر 20

ويجب ألا ننسى أن تاريخنا القديم جدًّا المعروف لنا.. يبدأ لأكثر من أربعة آلاف عام سابقة على يومنا هذا

من تراب الطريق (980).. ملكة الوعى والالتفات وسط زخم الحياة (3)

من تراب الطريق (980).. ملكة الوعى والالتفات وسط زخم الحياة (3)

10:29 ص, الخميس, 19 نوفمبر 20

لعل ما نضيق به الآن فى مجتمعاتنا المزدحمة، مرجعه الأكثر تأثيرًا، شيوع عدم الإتقان وقلة الاهتمام بالصدق فى الأداء والعناية بالفن واختيار الأذواق .. جريًا وراء الاكتفاء بالضجيج والتظاهر، وأملًا…

من تراب الطريق (978)

من تراب الطريق (978)

9:11 ص, الثلاثاء, 17 نوفمبر 20

وهذه الاصطلاحات قديمة سطحية قدم كل من لاحظ ما يسمى مراحل العمر رغم تغيره

التكبيرة الصادقة

التكبيرة الصادقة

9:10 ص, الأثنين, 10 أغسطس 20

واعتياد هذا البلاء أنسى الناس أنه ضد طبيعة الحياة التى تحافظ على وحدتها وعدم تفتتها

أضغاث فارس بلا فروسية (2)

أضغاث فارس بلا فروسية (2)

9:18 ص, الثلاثاء, 4 أغسطس 20

ما العائد على بريطانيا من هذا التحرش الذى لا يستند إلى أى معنى تقره الأفهام

من تراب الطريق (901)

من تراب الطريق (901)

9:27 ص, الأربعاء, 22 يوليو 20

فإن فاته هذا كله، فكيف يعطى لنفسه الحق فى أن يكون ناصحًا أمينًا حريصًا على من تعاديهم سياساته

براءة الأديان من مغالطات التفاسير وأغراض السياسة (4)

براءة الأديان من مغالطات التفاسير وأغراض السياسة (4)

8:57 ص, الأحد, 19 يوليو 20

واختلفوا فى نبوءاته، فلاحظ البعض أن عددها كبير جدًا وشديدة التعقيد، ولا تعبر عن خبرات واقعية،